الاثنين، ٢٦ مايو ٢٠٠٨
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الصراحة ما ادري من وين ابتدي؟!!!! كان هناك العديد من الشعارات الإنتخابية لمجلس الأمة 2008 و لكن افضلها كان للنائب مرزوق الغانم "إياك و اليأس من وطنك". و الدليل على كلامي هو منذ إعلان النتائج الشارع الكويتي بدأ يتحدث و يقول بأن هذا المجلس عمره ستة أشهر إلى سنة! لماذا اليأس و الإحباط و من هؤلاء الأشخاص الذين يريدون إيصال اليأس إلى الأحرار في دولة الكويت الحبيبة؟ لذلك اطالب كل كويتي شريف بالطموح و عدم اليأس و الجد لبناء هذا الوطن الذي اعطانا و لم نعطيه حقه
هناك ٤ تعليقات:
فعلاً عار ...
عار على الأمة دخلو هذا الشخص لمجلس الأمة !!
إذا كان الوقوف للنشيد بدعى فالديمقراطية كذلك بدعة !
" يكفي " مخالفته للقانون قبل دخوله للمجلس عن طريق الترشح في الفرعيات !
كيف نأمن لشخص خالف القانون بالرقابة و إلزام السلطة التنفيذية بتطبيق القانون !
مختصر الكلام :
الله يستر من مجلس نسى "ثوابت الأمة" . . .
الأخ العزيز المادة السادسة
مساك الله بالخير
رغم اعتراضي على مافعله النائب محمد هايف
ولكن
مادخل الولاء بهذا الأمر
فنحن ننتقد التصرف ولاعلاقة للولاء بالأمر
بالمناسبة
ماهو تعريفك لمبدأ الحرية الشخصية؟
وماهو تعليقك على مواطن امريكي يضع العلم الأمريكي كورق تواليت
هل يتهمه الامريكيون بعدم الولاء؟
أم يعتبرونها حرية؟
وماهو ردك على مواطن غربي يقذف رئيسه بالبيض الفاسد
هل لهذا علاقة بالولاء!!!؟؟
أرجو أن تكون ممن يؤمنون بحرية الرأي والإعتقاد فعلا وقولا
فنحن لنا(أنت وأنا) حق الانتقاد ولكن ليس من حقنا الدخول في الولاءات الوطنية
وأأكد لك مرة أخرى انتقادي للنائب محمد هايف وكذلك معارضتي الشديدة لما يحمله من أفكار
أما توزيع صكوك الوطنية والولاءات فهذا أمر ليس بيدي أو بيدك
مع وافر الاحترام وصادق المودة
المحــــــــب/
شــقــــران
شكرا اخوي شقران لرسالتك و إن شاء الله تكون من رواد المدونة الخاصة فيني
انا اتفق معاك في الذي كتبته
و الحرية شئ جميل و لكن في نطاق المحدود, عدم إحترام شعار دولة الكويت إذا هي حرية فيهي حرية غير مرغوب فيها
و أخيرا في نهاية كتابتي لم اتهم ولائه, انا طرحت سؤال فقط فلم اقل انت ولائك للنفط
و تشرفت المدونة فيك
العزيز المادة السادسة
يشرفني ويسعدني أن أكون من زوار مدونتك العامرة
---------
بالنسبة للموضوع أعلاه فنحن متفقين بالشكل وتقريبا المضمون
فالحرية الغير مرغوب بها يكون علاجها بالنقد حتى ينصلح الاعوجاج
وتحفظي على قضية الولاء هو طرحك لها من باب السؤال
فنحن في الكويت ابتلينا(لست اقصدك هنا) باقحام الولاء بكل قضية قابلة للنقاش والتداول
فأصبحت صكوك الوطنية تخرج من ذات اليمين وذات الشمال
وهنا ممكن العلة التي أتحدث عنها
فجميعنا شركاء في الوطن ويجب أن ننتقد دون الدخول في الولاءات وتوزيع الصكوك
فهذا منزلق خطير أصبح ظاهرة عامة بعد أن كان ماركة خاصة لبعض رجال السياسية
فالعيب والذي أوجد هذه النقطة هم رجال السياسية والذين أفقهم ضيق مع كل من يختلف معهم..فأصبحوا يتهربون من النقد الى زاوية الولاء وصكوك الوطنية ورمي الناس بها مع صراخ بالصوت العالي حتى تضيع القضية الاساسية في لجة الولاءات
وأأكد لك بأنني لا أقصدك وإنما أتحدث عن ظاهرة بدأت تصبح عامة لدى المجتمع بعد أن خرجت من رحم رجال السياسية
مع وافر الاحترام والمودة
المحـــــــــــب/
شــقـــــران
إرسال تعليق